للمذهب الحنفي مصطلحات خاصة تم التعارف عليها، سواء أكانت مصطلحات يشار بها إلى علماء المذهب، أو إلى كتبه أو تلك التي يشار بها إلى الأقوال في المذهب أو التي يشار بها إلى الآراء والترجيحات في المذهب.
- الإمام: يطلقونها كثيراً في كتبهم، ويريدون صاحبَ المذهبِ الإمامَ أبا حنيفة النعمان رحمه الله تعالى.
- الإمام الأعظم: وهو الإمام أبو حنيفة أيضاً.
الأئمة الثلاثة: هم: أبو حنيفة، وأبو يوسف، ومحمد بن الحسن.
- الشيخان: هما: أبو حنيفة، وأبو يوسف.
- الصاحبان: هما: أبو يوسف، ومحمد بن الحسن.
- الطرفان: هما: أبو حنيفة، ومحمد بن الحسن.
- شمس الأئمـة[2]: يراد بها الإمام السرخسي صاحب "المبسوط" عند الإطلاق، وقد يراد بها غيره مع التقييد، فيقال مثلاً:
ثانيا: المصطلحات التي يشار بها إلى كتب الحنفية:
- هناك مصطلحات يطلقها الحنفية إشارةً إلى بعض كتب المذهب، ومن جملة ذلك:
- الأصل[11]: يطلقونها في كتبهم ويريدون به كتاب "المبسوط" للإمام محمد بن الحسن الشيباني رحمه الله تعالى.
- الأصول[12]: وهي الكتب الستة المعروفة بكتب ظاهر الرواية عندهم، وكلها للإمام محمد ابن الحسن، وهي: المبسوط الأصل، الجامع الصغير، الجامع الكبير، والزيادات، والسير الصغير، والسير الكبير.
- المتون الثلاثة[13]: وهي ثلاثة متون لها أهميتها في المذهب، وهي: مختصر القَدُّوري362 - 428 هـ [14]، ووقاية الرواية للمحبوبي، وكنز الدقائق للنسفي[15]- 710 وعند البعض 701 هـ.
- المتون الأربعة[16]: وهي: مختصر القَدُّوري، ووقاية الرواية للمحبوبي، وكنز الدقائق للنسفي، والمختار للموصلي[17]599 - 683 هـ
- المتون الأربعة[16]: وهي: مختصر القَدُّوري، ووقاية الرواية للمحبوبي، وكنز الدقائق للنسفي، والمختار للموصلي[17]599 - 683 هـ
- الكتاب[19]: ويراد بإطلاق هذا اللفظ عند الحنفية أشهر المتون لديهم، وهو مختصر القدروي.
- المبسوط[20]: يراد به عند الإطلاق كتاب "المبسوط" لشمس الأئمة السرخسي.
-المحيـط[21]: يراد به عند الإطلاق كتاب "المحيط البرهاني" لبرهان الدين البخاري[22]551 - 616 هـ ، وقيل: يطلق في الغالب على "المحيط السرخسي" لرضي الدين السرخسي[23] 571 هـ ، ويسمى "المحيط الرضوي" أيضاً، وإطلاقه على الأخير في كتب المتأخرين من علماء المذهب أكثر.
- المبسوط[20]: يراد به عند الإطلاق كتاب "المبسوط" لشمس الأئمة السرخسي.
-المحيـط[21]: يراد به عند الإطلاق كتاب "المحيط البرهاني" لبرهان الدين البخاري[22]551 - 616 هـ ، وقيل: يطلق في الغالب على "المحيط السرخسي" لرضي الدين السرخسي[23] 571 هـ ، ويسمى "المحيط الرضوي" أيضاً، وإطلاقه على الأخير في كتب المتأخرين من علماء المذهب أكثر.
ثالثا: المصطلحات التي يشار بها إلى الأقوال في المذهب:
- من أشهر هذه المصطلحات وأكثرها انتشاراً عند علماء الحنفية ما يلي:
أبي حنيفة، وأبي يوسف، ومحمد بن الحسن في الكتب الستة للإمام محمد بن الحسن، والتي تعارفوا على تسميتها بكتب ظاهر الرواية، وقد سبق عدها.
- النوادر[27]: وهي المسائل التي رويت عن أئمة المذهب الثلاثة في كتب الإمام محمد بن الحسن الأخرى، عدا كتبه المعروفة بظاهر الرواية، ككتابه "الجرجانيات"، و"الرّقِّيّات"، و"الكيسانيات"، و"الهارونيات"، أو كتب غيره من أصحاب الإمام أبي حنيفة، كأمالي أبي يوسف، أو ما روي من المسائل المفردة برواية مفردة.
- الفتاوى[28]: وهي مسائل أفتى فيها المجتهدون المتأخرون في المذهب لما لم يجدوا رواية فيها عن الأئمة المتقدمين.
رابعاً: المصطلحات التي يشار بها إلى الآراء والترجيحات في المذهب:
- هناك ألفاظ يشار بها إلى الأقوال الراجحة في كتب المذهب الحنفي، ومن ذلك:
- عليه عمل الأمة[30]: فيه إشارة لإجماع المتأخرين من علماء الحنفية عليه وهذا اللفظ مرجَّح على غيره من مصطلحات الإفتاء في المذهب.
- عليه عمل الأمة[30]: فيه إشارة لإجماع المتأخرين من علماء الحنفية عليه وهذا اللفظ مرجَّح على غيره من مصطلحات الإفتاء في المذهب.
-الصحيح والأصح[33]: فيه إشارة لرجحان ذلك القول على غيره من الأقوال، واللفظ الثاني أقوى من الأول في الدلالة على ذلك عند جمهور الحنفية؛ لأنه يفيد أن بقية الأقوال صحيحة عند القائل إلا أن ذلك القول أصح منها كلها.
- الأوجه والأظهر[34]: وهما بمعنى واحد، والمقصود الأظهر وجهاً حيث إن دلالة الدليل عليه متجهة ظاهرة أكثر من غيره.
المراجع
[1] الفوائد البهية في تراجم الحنفية،ص242، وما بعدها، أبي الحسنات محمد عبد الحي اللكنوي، مع التعليقات السنية، تحقيق/ السيد النعساني، مطبعة السعادة، مصر، الطبعة الأولى ، 1423 هـ، التعليق الممجد على موطأ محمد1/39-72 ، شرح العلامة عبد الحي اللكنوي، مع موطأ مالك برواية محمد بن الحسن، دار القلم، دمشق، الطبعة الأولى ، 1412 هـ - 1991 م.
[2] الفوائد البهية في تراجم الحنفية،ص242.
[3] هو عبد العزيز بن أحمد بن نصر، شمس الأئمة الحلواني. نسبته إلى بيع الحلواء. وربما قيل له الحلوائي. فقيه حنفي، كان إمام الحنفية ببخارى. توفي في كش، ودفن ببخارى.من تصانيفه: المبسوط في الفقه؛ و شرح أدب القاضي لأبي يوسف. [الأعلام للزركلي؛ والفوائد البهية ص 95؛ والجواهر المضية 1 / 318] الموسوعة الفقهية الكويتية 1/ 347.
[4] هو عبد الغفور بن لقمان بن محمد، شرف القضاة، تاج الدين، أبو المفاخر الكردري: من أئمة الحنفية. أصله من كردر قرية بخوارزم تولى قضاء حلب، وتوفي فيها. له كتاب في " أصول الفقه " و " شرح التجريد " و " شرح الجامع الصغير " و " شرح الجامع الكبير " و " حيرة الفقهاء " جمع فيه ما يحار في حله العلماء. الأعلام للزركلي 4/ 32.
[5] الفوائد البهية في تراجم الحنفية،ص238.
[6] هو علي بن محمد بن الحسين، أبو الحسن، فخر الإسلام البزدوي. كان إمام الحنفية بما وراء النهر. أصولي محدث مفسر.من تصانيفه: المبسوط أحد عشر مجلدا، و شرح الجامع الكبير للشيباني في فروع الفقه الحنفي، و كنز الوصول إلى معرفة الأصول المعروف بأصول البزدوي.وهو غير محمد بن محمد بن الحسين البزدوي، أبو اليسر، الملقب بالقاضي الصدر 421 - 493 هـ[الجواهر المضية 1 / 372؛ ومعجم المؤلفين 7 / 192؛ ومعجم المطبوعات العربية والمعربة ص554] الموسوعة الفقهية الكويتية 1/ 343.
[7] الفوائد البهية في تراجم الحنفية،ص105.
[8] هو عبد الله بن محمد بن يعقوب بن الحارث الكلاباذي السبذموني، أبو محمد، ويعرف بالأستاذ: من أئمة الحنفية، من قرية " سبذمون " في بخارى. رحل إلى خراسان والعراق والحجاز، وصنف " مسند أبي حنيفة - خ " في قطر، وأملى " كشف الآثار " في مناقب أبي حنيفة، فكان يستملي منه أربعمائة كاتب. وفي علماء الحديث من لا يراه حجة، قال ابن الأثير: غير ثقة، له مناكير. الأعلام للزركلي 4/ 120 .
[9] عمدة الرعاية شرح الوقاية1/19 عبد الحميد اللكنوي، مكتبة رشيدية، الجواهر المضيئة في تراجم الحنفية4/404 محيي الدين أبي محمد عبد القادر بن محمد القرشي، تحقيق/ عبد الفتاح الحلو، الرياض، دار العلوم، مطبعة عيسى الحلبي وشركاه، 1398 هـ - 1987 م.
[10] الفوائد البهية في تراجم الحنفية،ص242.
[11] عقود رسم المفتي،ص56، محمد أمين بن عمر بن عبد العزيز، الشهير بابن عابدين1252 هـ مكتبة مير محمد، كراتشي باكستان، الطبعة الثانية.
[12] شرح عقود رسم المفتي،ص47، محمد أمين بن عمر بن عبد العزيز، الشهير بابن عابدين1252 هـ مكتبة مير محمد، كراتشي باكستان، الطبعة الثانية.
[13] حاشية شرح عقود رسم المفتي،ص84، لمظفر حسين المظاهري، مطبوعة بهامش الكتاب.
[14] هو محمد بن أحمد بن جعفر حمدان الشهير بالقدوري فقيه بغدادي من أكابر الحنفية. انتهت إليه رياستهم بالعراق.
من مصنفاته: المختصر المشهور باسمه مختصر القدروي من أكثر الكتب تداولا عند الحنفية؛ و شرح مختصر الكرخي ؛ و التجريد. [الجواهر المضية 1 / 93؛ وتاج التراجم؛ النجوم الزاهرة 5 / 24] الموسوعة الفقهية الكويتية 1/ 365.
[15] هو عبد الله بن أحمد بن محمود، أبو البركات حافظ الدين النسفي من أهل إيزج من كور أصبهان ووفاته فيها. فقيه حنفي كان إماما كاملا مدققا رأسا في الفقه والأصول، بارعا في الحديث ومعانيه تفقه على الكردري وخواهر زاده. عده ابن كمال باشا من طبقة المقلدين القادرين على التمييز بين القوي والضعيف، وعده غيره من المجتهدين في المذهب.من تصانيفه كنز الدقائق متن مشهور في الفقه؛ و الوافي في الفروع؛ و الكافي في شرح الوافي؛ والمنار في أصول الفقه.[الفوائد البهية ص 101؛ والجواهر المضية ص 270؛ والأعلام 4 / 192] الموسوعة الفقهية الكويتية 1/ 373
[16] حاشية شرح عقود رسم المفتي،ص84، لمظفر حسين المظاهري، مطبوعة بهامش الكتاب.
[17] هو عبد الله بن محمود بن مودود، أبو الفضل؛ مجد الدين. من أهل الموصل؛ من كبار الحنفية. كان شيخا فقيها عالما فاضلا مدرسا عارفا بالمذهب، كانت مشاهير الفتاوى على حفظه. حصل عند أبيه مبادئ العلوم، ورحل إلى دمشق فأخذ عن جمال الدين الحصيري. تولى القضاء بالكوفة ثم عزل ودخل بغداد ودرس بها ولم يزل يفتي ويدرس إلى أن مات.من تصانيفه: " المختار للفتوى "؛ و " الاختيار لتعليل المختار "؛ وكتاب " المشتمل على مسائل المختصر ".[الفوائد البهية ص 106؛ والجواهر المضية 1 / 291؛ والأعلام 4 / 279] . الموسوعة الفقهية الكويتية 2/ 423
[18] هو أحمد بن علي بن تغلب أو ثعلب؟ مظفرُ الدين ابن الساعاتي: عالم بفقه الحنفية. ولد في بعلبكّ، وانتقل مع أبيه إلى بغداد فنشأ بها في المدرسة المستنصرية وتولى تدريس الحنفية في المستنصريةالأعلام للزركلي 1/ 175 قال اليافعي: كان ممن يضرب به المثل في الذكاء والفصاحة وحسن الخطّ. له مصنفات منها مجمع البحرين وملتقى النيرين - خ فقه، و شرح مجمع البحرين - خ مجلدان، و بديع النظام، الجامع بين كت أبي البزدوي والأحكام - خ في أصول الفقه، و الدر المنضود في الرد على ابن كمونة فيلسوف اليهود و نهاية الوصول إلى علم الأصول وكان أبوه ساعاتيا، قال صاحب الجواهر المضية: وأبوه هو الّذي عمل الساعات المشهورة على باب المستنصرية . الأعلام للزركلي 1/ 175
[19]كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون2/1631المؤلف: مصطفى بن عبد الله كاتب جلبي القسطنطيني المشهور باسم حاجي خليفة أو الحاج خليفة المتوفى: 1067هـالناشر: مكتبة المثنى - بغداد وصورتها عدة دور لبنانية، بنفس ترقيم صفحاتها، مثل: دار إحياء التراث العربي، ودار العلوم الحديثة، ودار الكتب العلميةتاريخ النشر: 1941م.
[20]كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون2/1619المؤلف: مصطفى بن عبد الله كاتب جلبي القسطنطيني المشهور باسم حاجي خليفة أو الحاج خليفة المتوفى: 1067هـالناشر: مكتبة المثنى - بغداد وصورتها عدة دور لبنانية، بنفس ترقيم صفحاتها، مثل: دار إحياء التراث العربي، ودار العلوم الحديثة، ودار الكتب العلميةتاريخ النشر: 1941م.
[21]كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون2/1631المؤلف: مصطفى بن عبد الله كاتب جلبي القسطنطيني المشهور باسم حاجي خليفة أو الحاج خليفة المتوفى: 1067هـالناشر: مكتبة المثنى - بغداد وصورتها عدة دور لبنانية، بنفس ترقيم صفحاتها، مثل: دار إحياء التراث العربي، ودار العلوم الحديثة، ودار الكتب العلميةتاريخ النشر: 1941م.
[22] هو محمود بن أحمد بن عبد العزيز بن عمر بن مازه البخاري المرغيناني، برهان الدين: من أكابر فقهاء الحنفية. عدّه ابن كَمَال باشا من المجتهدين في المسائل. وهو من بيت علم عظيم في بلاده.
ولد بمرغينان من بلاد ما وراء النهر وتوفي ببخارى. من كتبه ذخيرة الفتاوى - خ خمسة أجزاء، و المحيط البرهاني - خ أربع مجلدات، في الفقه، و تتمة الفتاوي - خ و الواقعات و الطريقة البرهانية.الأعلام للزركلي 7/ 161
[23] هو محمد بن محمد، رضيّ الدين السرخسي: فقيه من أكابر الحنفية. أقام مدة في حلب، وتعصب عليه بعض أهلها فسار إلى دمشق، وتوفي فيها. له المحيط الرضوي - خ أجزاء منه، في الفقه، وهو كبير في زهاء أربعين مجلدة، وثلاثة كتب أخرى باسم المحيط أحدها في عشر مجلدات، والثاني في أربع، والثالث في جزءين، و الطريقة الرضوية - خ فقه، و الوسيط - خ و الوجيز - خ في إسطنبول.. الأعلام للزركلي 7/ 24
[24] عقود رسم المفتي،ص47، محمد أمين بن عمر بن عبد العزيز، الشهير بابن عابدين1252 هـ مكتبة مير محمد، كراتشي باكستان، الطبعة الثانية.
[25] ناظورة الحق في فرضية العشاء وإن لم يغب الشفق، ص49، هارون بن بهاء الدين المرجاني.
[26]كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون1/107 2/1283المؤلف: مصطفى بن عبد الله كاتب جلبي القسطنطيني المشهور باسم حاجي خليفة أو الحاج خليفة المتوفى: 1067هـالناشر: مكتبة المثنى - بغداد وصورتها عدة دور لبنانية، بنفس ترقيم صفحاتها، مثل: دار إحياء التراث العربي، ودار العلوم الحديثة، ودار الكتب العلميةتاريخ النشر: 1941م.
[27] عقود رسم المفتي،ص56، محمد أمين بن عمر بن عبد العزيز، الشهير بابن عابدين1252 هـ مكتبة مير محمد، كراتشي باكستان، الطبعة الثانية.
[28]عقود رسم المفتي،ص49، كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون 2/1282المؤلف: مصطفى بن عبد الله كاتب جلبي القسطنطيني المشهور باسم حاجي خليفة أو الحاج خليفة المتوفى: 1067هـالناشر: مكتبة المثنى - بغداد وصورتها عدة دور لبنانية، بنفس ترقيم صفحاتها، مثل: دار إحياء التراث العربي، ودار العلوم الحديثة، ودار الكتب العلميةتاريخ النشر: 1941م.
[29]عقود رسم المفتي،ص49، كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون 2/1282المؤلف: مصطفى بن عبد الله كاتب جلبي القسطنطيني المشهور باسم حاجي خليفة أو الحاج خليفة المتوفى: 1067هـالناشر: مكتبة المثنى - بغداد وصورتها عدة دور لبنانية، بنفس ترقيم صفحاتها، مثل: دار إحياء التراث العربي، ودار العلوم الحديثة، ودار الكتب العلميةتاريخ النشر: 1941م.
[30] عقود رسم المفتي،ص88، محمد أمين بن عمر بن عبد العزيز، الشهير بابن عابدين1252 هـ مكتبة مير محمد، كراتشي باكستان، الطبعة الثانية.
[31] عقود رسم المفتي،ص86، وما بعدها، محمد أمين بن عمر بن عبد العزيز، الشهير بابن عابدين1252 هـ مكتبة مير محمد، كراتشي باكستان، الطبعة الثانية.
[32] عقود رسم المفتي، ص86، وما بعدها ، محمد أمين بن عمر بن عبد العزيز، الشهير بابن عابدين1252 هـ مكتبة مير محمد، كراتشي باكستان، الطبعة الثانية.
[33] عقود رسم المفتي،ص86، وما بعدها ، محمد أمين بن عمر بن عبد العزيز، الشهير بابن عابدين1252 هـ مكتبة مير محمد، كراتشي باكستان، الطبعة الثانية.
[34]الدر المختار وحاشية ابن عابدين رد المحتار 1/ 72.
[35]الدر المختار وحاشية ابن عابدين رد المحتار 1/ 137.
[36] عقود رسم المفتي،ص46، وما بعدها ، محمد أمين بن عمر بن عبد العزيز، الشهير بابن عابدين1252 هـ مكتبة مير محمد، كراتشي باكستان، الطبعة الثانية.